To sign my guestbook, you need to signin first. | |
ALAtebiah20011 GuestbookSUNNI999 xXmoonladyXx {Image} قال تعالى ((وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ )) كثيراً ما يتشدق الرافضه بمحاربتهم للفكرالتكفيري واتهامهم لنا به , ولكن القوم تسعة اعشار دينهم تقيه.. تفضلوا هذه الوثيقة التكفيريه بحث لشيخهم الخوئي: {Image} فإما التبرؤ منه او اثبات الفكر التكفيري الذي يكمن في عقولهم التكفيريه.. الإلزام:- =إمـا ان الخوئي تكفيري مخطىء ونحن مسلمون. و =إمـا ان الخوئي صادق ونحن كفار .(الخلاصه انكم تكفيريون). ولكن لا نستغرب ذلك من قومٍ احلوا الوقيعة بنا واتهامنا بما ليس فينا . الــــــــــرفــــــضُ داءٌ بأمتنا أعراضهُ الجهلُ والتكفيرُ = دوائهُ قرآننا وصحيح سنتنآ والعقل بلسمهُ مع التفكيرُ خوف الروافض من عزووز ومحط تساؤلاتهم… عندما بدأ الروافض يفكرون عن مصيرهم بعد ما عمل فيهم عزووز … وحتى الآن مازال يفكرون. في جواب ولن يصلو لإجابة أبداً نظرات عديدة بمختلف كتب الروافض اظهرت الحقيقه. البعض كان يرى أن الروافض اخوان ولكن ( تركيز من الجميع ).-- هل يعقل؟ … من يسب أبو بكر وعمر رضي الله عنهما ؟؟؟ و يطعن في زوجات النبي يكون اخ لي ؟؟؟ اواخ لك لايعقل ومن بقبل لا شك ان عقله فية خلال … للي يحس ان فيه شجاعة من الاخوات والاخوان يطرد هؤلاء من الفرند اللي يسب أمنا ام المؤمنين ... وصحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم لا نريده بيننا لا يوجد رافضي في الموقع لا يخاف من عزووز. إني ارى أن هذا الخوف هو أنكم لا تعرفون إلى أين انتم ذاهبين الدفاع من اجل الدفاع دينكم دين ايراني حتى انكم لا تستطيعون الوصول ... لدليل من دينكم تيب لماذا لاتثبتوا صحة مذهبكم بدون ان تنشغلون في تقليد الصفحات حركات اطفال ؟ خوفوكم من الحقيقه هو الذي يقودكم الى مثل ذالك شعور مخيف يا رافضي أن تحاور شخص مثل عبدالعزيز ما رأيكم أنتم؟ من أين يأتي خوف الروافض ؟^_^ هل من عزووز هل من الأسئلة اترك لكم الجواب ولكن هل هولاء الروافض يملكون عقول لتفكير ؟ ~~°¤§ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) §¤°~~ ~،{ هل تعلم ان الغيبة من الكبائر }،~ التي لايكفرها كفارة المجلس ولايكفرها الا التوبة النصوحة كلنا نعرف خطر الغيبة والنميمة وشديد عذابها ولكننا لا نجاهد أنفسنا جهادا يكون شفيعا لنا عند رب العالمين كثير من الناس اذا نهوا عن الغيبة والنميمة يردون عليك بقولهم : نقعد ساكتين ؟؟؟ سبحان الله وكأن الأحاديث لاتحلو الا في عباد الله والانتقاص منهم أو حسدهم أو تشويه سمعتهم والله المستعان خطر الغيبة 1- تحبط الاعمال وتاكل الحسـنات { حتى قال أحدهم لو كنت سأغتاب أحدا لأغتبت أمي وابي فهم أحق الناس بحسناتي } 2- تفسـد المجالس وتقضي على الاخضر واليابس 3- صاحبها يهوى الى الدرك الاسـفل من النار . 4- رذيلة الغيبة لاتقل عن النميمة خطرا بل أشد منها ضررا . 5- صـفة من الصـفات الذميمة وخلة من الخلال الوضيعة . ولئلا يقع منها المسلم وهو لايدري حذر منها الاسلام ووضحها رسول الله صـلى الله علية وسلم ونهى عنها الحديث عن أبى هريرة رضى الله عنة قال {{ أن رسول الله صلى الله علية وسلم قال أتدرون ما الغيبه قالوا الله ورسولة اعلم قال ذكرك أخاك بمايكرة : قيل أفرايت ان كان فى اخى ما اقول ؟ قال . إن كان فية ماتقول فقد اغتبتة . وإن لم يكن فية ماتقول فقد بهتة ~ اى ظلمتة بالباطل وأفتريت علية الكذب ~ ما أبشعها من صورة وما أبشع ما يفعله أهل الغيبة وما يقوله بعضنا في مجالسنا واجتماعاتنا..... أما علاج الغيبة فهو كما يلي : 1- ليعلم المغتاب أن يتعرض لسخط الله وأن حسناته تنتقل إلى الذي اغتابه وأن لم تكن له حسنات أخذ من سيئاته . 2- إذا اراد ان يغتاب يجب أن يتذكر نفسه وعيوبها ويشتغل في اصلاحها فيستحي ان يعيب وهو المعيب . 3- وأن ظن أنه سالم من تلك العيوب اشتغل بشكر الله . 4- يجب ان يضع نفسه مكان الذي اغتيب لذلك لن يرضى لنفسه تلك الحالة 5- يبعد عن البواعث التي تسبب الغيبة ليحمي نفسه منها . بعد كل هذا لنتعاهد أن لاننطق الا بما يرضي الله سبحانه وتعالي فنحن نتحدث كثيرا وننسي.... ولنتذكر قوله تعالي {{ وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد }} فملائكة الرحمن لاتنسي فماذا نفعل عند عرضنا علي رب العزة والجلال ويقال لنا {{ هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق انا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون }} ولنتذكرعندما يقال لنا {{ اقرأ كتابك كفي بنفسك اليوم عليك حسيبا }} رأى النبي صلى الله عليه وسلم أناس في النار لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم. فقال : من هؤلاء ياجبريل ؟ فقال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في اعراضهم اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن علينا بتوبة نصوح تجب ما قبلها ويغفر لنا ذنوبنا وزللنا واسرافنا في أمرنا وأن لايطلق ألسنتنا الا بما يرضيه عنا انه ولي ذالك والقادرعليه ..، | |
